– الاندماج بين قنوات النهار والسى بى سى ليس له علاقة بقوة الاعلام المصرى وأهمية التكتلات خلف تحيا مصر ، كل هذا كلام فض مجالس ، لأن التكتل اعلانى هدفه التورته الاعلانية الرمضانية وما بعدها ، ولمواجهة قنوات mbc التى تحصل على النصيب الأكبر من اعلانات الشركات العالمية . واختراع قناة للتكتل موجهه للخليج على أمل أن تكون مثل mbc مصر للحصول على اعلانات سوق الخليج ، وهو أمر ليس سهلا لأن السوق هناك محكم للغاية وفى يد رجال أعمال لا يخرجون عن الخط المرسوم لهم .
– نأمل نجاح تجربة تكتل المصالح المصرية بعد استعراض كلا الفريقين لطقم الضيافة من المذيعين والمذيعات العاملين معهما .
– اتصل بى سعد عباس رئيس مجلس ادارة شركة صوت القاهرةالاسبق معلقا على ماكتبتة الاسبوع الماضى عن الشركة مؤكدا ان ماكتبتة اصاب كبد الحقيقة وان صوت القاهرة ابن غيرشرعى للاتحاد هو شعور حقيقى للعاملين وقد شعرت بة منذ ان كنت نائبا ثم رئيسا وحجم المعاناة مع الا تحاد وقطاعاتة خاصة الاقتصادى والذى يملك اسهم الشركة وصاحب المصلحة فى ان تحقق الشركة مكاسب ، اتمنى ان تدعم الاستاذة صفاء حجازى صوت القاهرة اعلانيا ودراميا فى صفحة جديدة ومختلفة عما سبق من خلافات ادت الى معوقات فى دفع الشركة للامام لتعودالى سابق عهودها السابقة والتى كان الاقتصادى يمولها بانتاج 200 ساعة سنويا .
– وسعد عباس كتلة النشاط التى لا تهدأ هو بصمة ماسبيرو التى لا تنسى مع المصريين والعرب لدوره البارز فى انجاح الدورات المتعاقبة لمهرجان الاذاعة والتليفزيون وقيادة صوت القاهرة ، وبالمناسبة عودة هذا المهرجان لأحضان ماسبيرو سيعيد الدفئ والريادة لنا مع الاعلام العربى ، و هى فرصة على طبق من ذهب لصفاء حجازى لكى تعود بقوة الى بيت العرب !! .
أيمن الشندويلى
Shandwely@hotmail.com