Home أخبار اخبار محلية حسنى كمال المرشح لعضوية نقابة الصحفيين يطرح برنامجه الإنتخابى
0

حسنى كمال المرشح لعضوية نقابة الصحفيين يطرح برنامجه الإنتخابى

حسنى كمال  المرشح لعضوية نقابة الصحفيين يطرح برنامجه الإنتخابى
0

رغم كونها المرة الأولى التى يخوض فيها الإنتخابات بصفة عامة و نقابة الصحفيين بصفة خاصة  و لا ينتمي لأي فصيل سياسي الإ إن مادفعه للترشح هو خدمة زملائه الصحفيين فى المقام الأول مدافعآ عن حقوقهم مستجيبآ لمطالبهم مع أمنياته أن ينال ثقة الزملاء  سواء كتبها الله له و دخل المجلس أو خارجه ويتلخص برنامجه الإنتخابى فى عدة نقاط كالتالى  :

1-   البدل المتدني الذي لا يواكب الأمواج العالية والمستمرة لغلاء الأسعار

2-   زيادة معاش الصحفي الذي خدم جريدته ومهنته ووطنه، وفي النهاية يبحث عن وسيلة تتمثل في خطاب من أي جريدة ليستمر في عمله ويحصل على البدل؟! فلماذا لا تلغي النقابة هذا الخطاب المطلوب منه طالما يدفع الصحفي الاشتراك المطلوب منه؟؟ فهي وسيلة لإذلال الصحفي والضغط عليه بأن يبحث عن جريدة تمنحه هذا الخطاب، ومن وجهة نظري إنها إهانة للصحفي بعد سن 60 سنة

3-  الصحفي الذي يتوفى لماذا نهمل أسرته وننساها بمجرد أن تم تكريمه ضمن أسماء الموتى؟ ولذلك يجب الاهتمام بأسرته من خلال نادي اجتماعي لبحث وحل مشاكلهم، ونعتبره كأن لم يرحل عن عالمنا

4-  مع ارتفاع الأسعار وغلاء جميع مستلزمات الحياة أصبح الصحفي مشتت بين قلمه وسد رمقه، ومطلوب منه الحصول على سلعته بأقل الأسعار فلا يجد، وهذا يضيع وقته، ولذا يجب إعادة تفعيل المجمع الاستهلاكي بالنقابة من مواد تموينية بأسعارها الحقيقية حتى لايتلاعب به أحد خارج أروقة النقابة، ويجب أن تكون هذه السلع من خلال الكارنيه طالما يقوم بتسديد اشتراكه.

5-  إنشاء صندوق حقيقي وليس وهمي، لتلقي شكاوي الصحفيين وتشكيل لجنة متخصصة من السادة المنتخبين للقيام بإيجاد حل للصحفي صاحب الشكوى والنظر في حالته، دون تأجيل، أو تسويف كما رأينا في العهود الماضية.

6-  إيجاد حلول لمشاكل الصحفيين المتراكمة الآن في النقابة. من فصل تعسفي أو بسبب الظروف الاقتصادية أو أحكام قضائية لم تنفذ لهم ويبحثون عن منقذ لهم دون جدوى.

7-   المد لسن 65 سنة آسوة بأساتدة الجامعات الذي لم يحدد لهم سن ورجال القضاء وغيرهم، فلماذا يصبح الصحفي موظف تنتهي حياته عند 60 عاما.

8-   لماذا تم الحكم على كارنيه النقابة بالحبس داخل جيوبنا دون قيمة، وكأنه هارب من العدالة؟!! ولذا يجب الاهتمام بهذه المشكلة حتى نعيد هيبته وقيمته الأدبية.

 

ولي الشرف إذا قررتم التعرف عليَّ كزميل أن تزوروا صفحتي في الفيس بوك وهي

فيس بوك  hoosny kaamal

https://www.facebook.com/hosny.kamal.65

 

زميلكم / حسني كمال الصحفى بالاهرام

.. حاصل على جائزة الحوار الصحفى من نقابة الصحفيين هذا العام

موبايل 01227417360