كتب :أيمن برايز
صرح د. خالد عنانى وزير الاثار ان فريقا من بعثة الاثار المصرية الالمانية نجح فى جسم تمثال الملك رمسيس الثانى من عمق 5 أمتار تحت سطح الارض من تربة طينية لزجة تغمرها المياه الجوفية بالمنطقة الاثرية بحى المطرية بالقرب من متحف مسلة الملك سنوسرت الاول ويصل وزن التمثال حوالى 8 طن ونصف طن وهو يعود الى مدينة أون الاثرية الشهيرة التى يعود تاريخها الى 3000 عام قبل الميلاد وكانت توجد بها أقدم جامعة فى التاريخ درس فيها أشهر الفلاسفة اليونانيين واطلقوا عليها أسم هليوبوليس
حضر أستخراج تمثال رمسيس الثانى سفير ألمانيا بالقاهرة ود. مشيرة خطاب وزيرة الاسرة والسكان وأسامة هيكل رئيس لجنة الثقافة والاعلام بالبرلمان والكاتب يوسف القعيد والنواب سحر طلعت مصطفى وائل الطحان ود.لميس جابر والاثريين د. محمود عفيفى وعلاء الشحات وعيسى زيدان وأيمن العشماوى ودينيز عمور كبيرة المراسلين الاجانب والعميد محمد ريحان رئيس مباحث الادارة العامة للاثار